وقّعت مصر والسعودية الجمعة الماضي في القاهرة اتفاقية لإنشاء جسر بري يربط بين البلدين وإعادة ترسيم الحدود البحرية والتي أقرّت على إثرها الحكومة المصرية بتبعية جزيرتي صنافير وتيران للسعودية.
هذا القرارأثار جدلا واسعا وطرح العديد من التساؤلات حول ضرب السيادة المصرية وكذلك ضرب المصالح الصهيونية في المنطقة.
كل هذه التساؤلات يجيب عليها مدير تحرير جريدة الأهرام المصرية في حوار له لقسم الأخبار بإذاعة صفاقس: