في ظل ازمة النقل التي تعاني منها صفاقس بسبب تقادم اسطول الشركة الجهوية للنقل وتعطل مشروع المترو الخفيف الذي بقي على مستوى الدراسات فقط، ادى فريق من البنك الدولي امس زيارة لصفاقس حيث التقى والي الجهة لبحث اشكاليات النقل باعتباره احد مقومات وركائز التنمية الجهوية كما تمت متابعة دراسة مشروع الطريق عدد 13 الرابط بين صفاقس سيدي بوزيد والقصرين
** مشروع مترو صفاقس بقي كغيره من المشاريع حبرا على ورق ويقتصر ذكره في المناسبات الكبرى على غرار ندوة طوكيو الدولية للتنمية في افريقيا وقمة الفرنكوفونية المنعقدة بتونس لتبقى امال متساكني صفاقس معلقة الى حين ايجاد التمويلات اللازمة لهذا المشروع وباقي المشاريع الاخرى