بمناسبة احياء اليوم الذكرى السادسة والثلاثين بعد المائة لمعركة صفاقس ضد الاستعمار الفرنسي والتي سقط فيها مئات الشهداء طالب الناشط المدني في مجال الثقافة والتاريخ بجهة صفاقس زاهر كمون فرنسا بالاعتذار عما اقترفته من جرائم في هذه الملحمة كما طالب السلطات التونسية بتخليد ذكرى 16 جويلية 1881 من خلال إطلاق هذا التاريخ على أحد المواقع او الطرقات أو إفراده بيوم وطني.