تكررت عمليات سرقة وإعتداءات مختلفة خلال دورة الألعاب الأولمبية في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل وإتخذت أبعادا مقلقة واضعة المنظمين تحت الضغط في مدينة نسبة الجرائم فيها مرتفعة.
ويتعرض الصحافيون بشكل عام، والمصورون وحاملو الكاميرات بشكل خاص لخسائر فادحة، كاميرات وأجهزة تابعة لها أو حقائب معدات كاملة وباهظة الثمن تختفي من مكاتب وسائل الإعلام المعتمدة، في وسط المدينة، في الحافلات وحتى في الملاعب.
فقد صدم الأجانب الذين يقومون بزيارة عابرة للبلد بمقتل شخصين بالرصاص بالقرب من استاد ماراكانا والشارع الأولمبي، يوم حفل الافتتاح، في حادثة قد تبدو مألوفة جدا لدى البرازيليين.