تنطلق اليوم الدروس لفائدة ستة وعشرين طالبا كفيفا في شعبة العلاج الطبيعي بالمدرسة العليا لعلوم وتقنيات الصحة بالعاصمة وذلك بعد تأخر انطلاقها منذ بداية السنة الجامعية بسبب وجود صعوبات ترتبط بطاقة الاستيعاب بشعبة العلاج الطبيعي ونقص اطار التدريس والتجهيزات الضرورية للتكوين والتأطير بهذه المؤسسة وفق وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
وقد تم تعزيز طاقم التدريس القار بأساتذة عرضيين في المواد النظرية وبخبراء متعاقدين في الجانب التطبيقي على ان تحظى هذه المؤسسة بدعم مشترك لميزانيتها من طرف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة الصحة ووزارة الشؤون الاجتماعية