تحولت انظار المستهلك في الايام الاخيرة لشهر رمضان المبارك من اسواق الخضر والغلال واللحوم الى محلات بيع الملابس وحاجيات عيد الفطر المبارك وبين بقايا لوازم الاسبوع الأخير من رمضان و مصاريف ملابس العيد والحلويات وما تحتاجه الأسرة يجد التونسي نفسه في «ماراطون» من الشراءات وسط أسعار تتباين حولها المواقف
واستباقا لهذا الماراطون اجرت المنظمة التونسية لارشاد المستهلك بحثا ميدانيا حول كلفة حاجيات العيد ستقدم نتائجه اليوم خلال ندوة صحفية حسب ما افاد به رئيس المنظمة لطفي الرياحي