نظمت اليوم الاحد 17ديسمبر2017تنسيقية صفاقس للتكتل الديمقراطي ندوة بعنوان » الحرقة وين ماشين » تناول فيها الدكتور النفسي وسيم السلامي ظاهرة الحرقة وتفشيها في المجتمع التونسي راجعا ذلك الى غياب الاحاطة العائلية والمجتمعية للشاب والمراهق ودعا الى ضرورة الحوار معهم وتثمين مهاراتهم واكد على اهمية الرسائل الايجابية في التواصل معهم . وقد عرضت الندوة بعض شهادات لعائلات تعيش الحرقة على ابنائها وجهلها بمصيرهم في حين اشار الامين العام للتكتل الديمقراطي كمال القرقوري ان الشباب فقد الامل في المستقبل ولذلك وجد الحل في الحرقة وان المعالجة يجب ان تكون في العمق وعلى الدولة ان تتحمل مسؤوليتها كاملة ..
عائشة بيار واكبت الندوة وأمنت الفيديو التالي مع الامين العام للتكتل والدكتور وسيم السلامي وام تجهل مصير ابنها منذ 6سنوات .