أوضحت وزارة الدّاخليّة في بلاغ اليوم الأربعاء 8 جويلية 2015 أنّه على إثر تقدّم اثنتي عشرة عائلة برمادة من ولاية تطاوين ببلاغات اختفاء بشأن أبنائها وانطلاق الأبحاث تبيّن أنّ المجموعة المختفية يبلغ عددها 33 شخصا تتراوح أعمارهم بين 16 و35 عاما من بينهم امرأة وأغلبهم من العناصر المتشدّدة دينيّا، مشيرة إلى أنها تسعى لتحديد وجهة وملابسات اختفاءهم.
ويذكر أن مخاوف عائلات المختفين تتجه نحو تحولهم إلى ليبيا أو إلى إحدى بؤر التوتر للقتال إلى جانب التنظيمات الإرهابية.
متابعة: فيصل القاسمي